إن تساقط الأمطار والثلوج على الأرض ليس منتظماً.
فعندما تدفئ الشمس مياه المحيطات والبحيرات والأنهار ترتفع كمية من الماء على شكل بخار لا لون له.
وتتغير كمية الماء النافذة إلى الجو الهوائي حسب درجة الحرارة, ولكنها لا تتجاوز أبداً 4% من حجم الهواء.
وطالما أن الهواء ساخن فهو قادر على احتواء هذا البخار. وعندما يحتوي الهواء كمية من الماء هي أقصى ما تسمح به درجة حرارته إلى تحول مشبع.
فعندما تدفئ الشمس مياه المحيطات والبحيرات والأنهار ترتفع كمية من الماء على شكل بخار لا لون له.
وتتغير كمية الماء النافذة إلى الجو الهوائي حسب درجة الحرارة, ولكنها لا تتجاوز أبداً 4% من حجم الهواء.
وطالما أن الهواء ساخن فهو قادر على احتواء هذا البخار. وعندما يحتوي الهواء كمية من الماء هي أقصى ما تسمح به درجة حرارته إلى تحول مشبع.